وصف وزير الخارجية جبران باسيل وصف من غرفة التجارة في صيدا “ما اقره مجلس الوزراء في تلزيم بلوك نفطي بحري في الجنوب بنوع آخر من المقاومة الاقتصادية وبالشيء الاستراتيجي في الجنوب الذي قاوم وصمد وواجه إسرائيل في الأيام الصعبة، لكي يبقى محافظا على قوته وإمكان الاستمرار”، واعتبر “أن تلزيم البلوك النفطي في الجنوب ما هو إلا للتأكيد على حقنا في الحدود البحرية بيننا وإسرائيل بالرغم من كل الضغوط السياسية المباشرة التي مورست أو عبر وسائل الإعلام”.
وقال: “الدولة اللبنانية اخذت قرارها ويبقى على الشركات أن تقوم بدورها”، داعيا اهل الجنوب الى “مواكبة هذه الشركات تجاريا واستثماريا”.
اشارة الى انه يرافق الوزير باسيل في جولته النائبان زياد اسود وامل ابو زيد.