لقاء خماسي جديد؟

لقاء خماسي جديد؟
لقاء خماسي جديد؟

تستمر حالة التخبط التي تتسم بها الأوضاع في ، بعد فترة الأمل الوجيزة التي رافقت المصالحات الاقليمية، إذ تراجعت امكانية انجاز الانتخابات الرئاسية، أمام تمسك الممانعة بمرشحها سليمان فرنجية، وتكوكب المعارضة حول مدير الشرق الأوسط في صندوق النقد الدولي جهاد ازعور.

وعلى الرغم من البيان الذي صدر عن الحكومة الفرنسية، بعد لقاء الرئيس ايمانويل ماكرون والبطريرك الماروني بشارة الراعي، معتبرا أن “حراك لا يهدف الا للحفاظ على وحدة البلاد وسلامتها، وحماية سكانها، من خلال التخفيف من الآثار الاقتصادية، والاجتماعية، الناجمة عن الجمود السياسي والمؤسساتي الحالي، والحفاظ على نموذج التعايش القائم”.

وفي ضوء هذه التطورات توقعت مصادر معنية، اجتماعا قريبا للجنة الخماسية الدولية التي تضم وفرنسا والسعودية ومصر وقطر، بعدما انهت السلطات الفرنسية جولة شاملة من اللقاءات مع مختلف القوى اللبنانية، واستكملت بلقاء الرئيس ماكرون والبطريرك الراعي.​

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى