عمليات التشبيح والإحتيال التي تحصل في لبنان منذ فترة ليست بقصيرة أصبح تزداد يوما بعد يوم، وفي فترة “ديباجة” لليوم يعرض “هيثم بيضاوي” إحدى طرخ التشبيح والإحتيال على المواطن من قبل أشخاص إتفقوا سلفا على تنفيذ إحدى العمليات.
المواطن اللبناني معرض للخطر بأي وقت، إذا لم يكن أذى جسدي فإنه من الممكن أن يكون أذى مادي وأقله أذى معنوي، وهذا الأذى مرافق للمواطن بشكل دائم في غياب سلطة قوى الأمن بتنفيذ مهمها الحقيقية بسبب الظروف السياسية “والمحسوبيات” التي يمر بها البلد.