ديباجة.. اللبناني مثل الوردة

ديباجة.. اللبناني مثل الوردة
ديباجة.. اللبناني مثل الوردة

شو الفرق إذا كنت من طريقة الجديدة وواقف بالضاحية أو من وواقف بطريق الجديدة، شو الفرق اذا كنت من الشمال أو البقاع أو الجبل أو من الجنوب أو من وواقف مطرح ما أنا، اللبناني لبناني وين ما بكون على كامل الأراضي اللبنانية، كل إله.

لذلك علينا أن ننزع فتيل الفتنة والطائفية من عقولنا ونرتقي لنصبح “لبنانية” لبنانية فقط لا غير، ليس هناك فارق بين لبناني ولبناني مهما كان دينه أو طائفته أو سياسته، فلبنان وطن لجميع أبنائه.

في هذه الفقرة من “” يعرض “” من خلال حديثه أن اللبناني يجب أن يكون لبناني بأي منطقة أو حي أو شارع كان، ولا يجب التفريق بين لبناني ولبناني، ففي النهاية اللبناني مثل الوردة.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى