أدت الأزمة الاقتصادية الخانقة في دمشق إلى عودة حركة تهريب البضائع والمواد الغذائية من بيروت عبر سائقي سيارات الأجرة بين العاصمتين السورية واللبنانية.
وقال أحد السائقين لـ”الشرق الأوسط”، في دمشق، “إنه يعمل سائق أجرة من 27 سنة وننقل من لبنان مهربات كثيرة ومتنوعة، لكنها زادت من حيث الأصناف والكميات”.
وأضاف: “ننقل موزاً وأنواعاً من الدخان وحتى كميات من المازوت وأسطوانات غاز بسبب البرد وفقدان المواد في الأسواق”.