لا لن أراسلها مجدداً؟ أو أفعل؟!
بجهد كبير يقاوم ارسال نصّ جديد، أو فتح محادثة جديدة معك لاكتشاف ماذا يجري.
هل تلقّت فعلاً رسالتي؟!
تخيّلي أنّه يظنّ أنك ريّما لم تتلقّ الرسالة. ليس هذا فقط، بل يلوم هاتفه أيضاً.
هل تتلاعب بي؟
هل اقترفت أي خطأ بحقها؟
في حال لم تردي لأنه فعلاً تعرّض لك بأي سوء خلال اليوم أو خلال رسالته الأخيرة، ثابري ولا تجيبي بسرعة فهو في هذه الأثناء سيقوم بعملية فحص الضمير.
هل أتّصل؟
سيخطر في باله أنّ بعض الفتيات يفضّلن الاتصال الهاتفي على الرسائل، وفي حال تأخرت في الردّ سيفكر جدياً في الاتصال.
آه لدي رسالة ربّما منها
تخيّلي أن كلّ رسالة ستصله سيظنّ أنها منك.
سألقنها درساً!
في حال أطلت الردّ كثيراً، أي لساعات، سيفكّر في تلقينك درساً فتحضري جيداً للمرحلة التالية.