كشف مكتب التحقيقات الفيدرالي عن أن الانتخابات الرئاسية لعام 2024 تواجه موجة من الجهود التي يبذلها الخصوم لإضعاف الثقة في النتائج وتغييرها، مشيرا إلى أن روسيا لا تزال التهديد الأكبر.
وأشار المكتب إلى أن أغلب الاهتمام في الفترة الحالية ينصب على إيران، التي حاولت تزويد الديمقراطيين بمواد مسروقة من حملة دونالد ترامب في أحدث ادعاء بالتدخل الأجنبي في الانتخابات الأميركية.